الزواجر عن اقتراف الکبائر (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از ویکی‌وحدت
(عدم تغییر)
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۲۷ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۵ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
<div class="wikiInfo">[[پرونده:الامداد بشرح الارشاد.jpg|جایگزین=کتاب الامداد بشرح الارشاد|بندانگشتی|کتاب الامداد بشرح الارشاد]]
{{جعبه اطلاعات کتاب
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام
| عنوان = الزواجر عن اقتراف الکبائر
!نام نويسنده
| تصویر = الزواجر 513.jpg
|ابن حجر هیتمی
| نام = الزواجر عن اقتراف الکبائر
|-
| پدیدآوران = ابن حجر هیتمی
|موضوع
| زبان =
|اخلاق
| زبان اصلی = [[زبان عربی|عربی‌]]
|-
| ترجمه =
|زبان کتاب
| سال نشر = 1987 م
|عربى‌
| ناشر = دارالفکر
|-
| تعداد صفحه =
|ناشر
| موضوع = [[اخلاق]]
|دار الفکر
| شابک =
|-
}}
|سال نشر
کتاب '''الزواجر عن اقتراف الکبائر''' اثر [[ابن حجر هیتمی|ابن حجر الهیتمی]] (ت 974هـ) کتابی است در باب [[تزکیه|تزکیه]] و [[وعظ]] که از [[وعده]] و [[وعید]] [[خداوند]] سخن گفته است.
|1987 میلادی
|-
|تعداد جلد
|دو جلدی
|-
|مکان چاپ
|بیروت
|-


|}
== بخش‌های کتاب ==
</div>
* مقدمه در تعریف گناه کبیره؛
کتاب '''الزواجر عن اقتراف الكبائر''' اثر [[ابن حجر الهيتمي]] (ت 974هـ) كتابی است در [[تزكیه]] و [[وعظ]] که از [[وعده]] و [[وعید]] [[خداوند]] سخن گفته است.<br>
* باب اول: گناهان باطنی؛
* باب دوم: گناهان ظاهری؛
* خاتمه: در بیان توبه؛
* مطالبی در خصوص آتش [[جهنم]] و عذاب الهی و همچنین در خصوص [[بهشت]] و ثواب و نعمت‌های [[خداوند]] متعال<ref>الزواجر، ابن حجر الهیتمی، ج 1، ص 5.</ref>.


=دلیل نوشتن کتاب به بیان کتاب=
== قسمتی از کتاب ==
'''ابن حجر الهيتمي''' در مقدمه كتاب:<ref>الزواجر، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص4.</ref>
'''ابن حجر الهیتمی''' در مقدمه کتاب:
«فَإِنَّهُ كَانَ يَنْقَدِحُ فِي نَفْسِي أَثْنَاءَ سَنَةِ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ وَتِسْعِمِائَةٍ مُدَّةً مَدِيدَةً وَأَزْمِنَةً عَدِيدَةً، أَنْ أُؤَلِّفَ كِتَابًا فِي بَيَانِ الْكَبَائِرِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهَا حُكْمًا وَزَجْرًا وَوَعْدًا وَوَعِيدًا، وَأَنْ أَمُدَّ فِي تَهْذِيبِ ذَلِكَ وَتَنْقِيحِهِ وَتَوْضِيحِهِ بَاعًا طَوِيلًا مَدِيدًا، وَأَنْ أَبْسُطَ فِيهِ بَسْطًا مُفِيدًا، وَأَنْ أُطْنِبَ فِي أَدِلَّتِهِ إطْنَابًا حَمِيدًا، لَكِنِّي كُنْت أُقَدِّمُ رِجْلًا وَأُؤَخِّرُ أُخْرَى لِمَا أَنَّهُ لَيْسَ عِنْدِي مَوَادُّ ذَلِكَ بِأُمِّ الْقُرَى إلَى أَنْ ظَفِرْت بِكِتَابٍ مَنْسُوبٍ فِي ذَلِكَ لِإِمَامِ عَصْرِهِ وَأُسْتَاذِ أَهْلِ دَهْرِهِ الْحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الذَّهَبِيِّ فَلَمْ يَشْفِ الْأُوَامَ، وَلَا أَغْنَى عَنْ ذَلِكَ الْمَرَامِ، لِمَا أَنَّهُ اسْتَرْوَحَ فِيهِ اسْتِرْوَاحًا تُجَلُّ مَرْتَبَتُهُ عَنْ مِثْلِهِ، وَأَوْرَدَ فِيهِ أَحَادِيثَ وَحِكَايَاتٍ لَمْ يَعْزُ كُلًّا مِنْهَا إلَى مَحَلِّهِ مَعَ عَدَمِ إمْعَانِ نَظَرِهِ فِي تَتَبُّعِ كَلَامِ الْأَئِمَّةِ فِي ذَلِكَ وَعَدَمِ تَعْوِيلِهِ عَلَى كَلَامِ مَنْ سَبَقَهُ إلَى تِلْكَ الْمَسَالِكِ،<br>
فَدَعَانِي ذَلِكَ مَعَ مَا تَفَاحَشَ مِنْ ظُهُورِ الْكَبَائِرِ وَعَدَمِ أَنَفَةِ الْأَكْثَرِ عَنْهَا فِي الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ، لِمَا أَنَّ أَبْنَاءَ الزَّمَانِ وَإِخْوَانَ اللَّهْوِ وَالنِّسْيَانِ قَدْ غَلَبَتْ عَلَيْهِمْ دَوَاعِي الْفُسُوقِ وَالْخُلُودِ إلَى أَرْضِ الشَّهَوَاتِ وَالْعُقُوقِ، وَالرُّكُونِ إلَى دَارِ الْغُرُورِ وَالْإِعْرَاضِ عَنْ دَارِ الْخُلُودِ، وَنِسْيَانِ الْعَوَاقِبِ وَعَدَمِ الْمُبَالَاةِ بِالْمَعَايِبِ حَتَّى كَأَنَّهُمْ أَمِنُوا عِقَابَ اللَّهِ وَمَكْرَهُ، وَلَمْ يَدْرُوا أَنَّ ذَلِكَ الْإِمْهَالَ إنَّمَا هُوَ لِيَحِقَّ عَلَيْهِمْ قَهْرُهُ، إلَى الشُّرُوعِ فِي تَأْلِيفٍ يَتَضَمَّنُ مَا قَصَدْته وَيَتَكَفَّلُ بِبَيَانِ جَمِيعِ مَا قَدَّمْته، وَيَكُونُ إنْ شَاءَ اللَّهُ فِي هَذَا الْبَابِ زَاجِرًا أَيَّ زَجْرٍ، وَوَاعِظًا وَآمِرًا أَيَّ وَاعِظٍ وَآمِرٍ، وَمِنْ ثَمَّ سَمَّيْته: (الزَّوَاجِرَ عَنْ اقْتِرَافِ الْكَبَائِرِ) وَأَرْجُو إنْ تَمَّ كَمَا ذَكَرْت أَنْ يَنْفَعَ اللَّهُ بِهِ الْبَادِيَ وَالْحَاضِرَ، وَأَنْ يَجْعَلَهُ سَبَبًا لِتَطْهِيرِ الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ، فَهُوَ حَسْبِي وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، وَإِلَيْهِ أَفْزَعُ فِي الْكَثِيرِ وَالْقَلِيلِ، وَمَا تَوْفِيقِي إلَّا بِاَللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت وَإِلَيْهِ أُنِيبُ، حَسْبِي اللَّهُ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ».<br>


=بخش های کتاب=
فَدَعَانِی ذَلِکَ مَعَ مَا تَفَاحَشَ مِنْ ظُهُورِ الْکَبَائِرِ وَعَدَمِ أَنَفَةِ الْأَکْثَرِ عَنْهَا فِی الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ، لِمَا أَنَّ أَبْنَاءَ الزَّمَانِ وَإِخْوَانَ اللَّهْوِ وَالنِّسْیَانِ قَدْ غَلَبَتْ عَلَیْهِمْ دَوَاعِی الْفُسُوقِ...<ref>الزواجر، ابن حجر الهیتمی، ج 1، ص 4.</ref>.


*مقدمه در تعریف گناه کبیره؛
== پانویس ==
*باب اول:گناهان باطنی؛
{{پانویس}}
*باب دوم: گناهان ظاهری؛
*خاتمه: در بیان توبه؛
*مطالبی در خصوص آتش [[جهنم]] و عذاب الهی و همچنین در خصوص [[بهشت]] و ثواب و نعمت های [[خداوند]] متعال<ref>الزواجر، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص5.</ref>.


== منابع ==
=منبع=
* مقدمه کتاب الزواجر عن اقتراف الکبائر.


*مقدمه کتاب الزواجر عن اقتراف الكبائر.
[[رده:کتاب‌ها]]  
 
[[رده:کتاب‌های اهل سنت]]
=پانویس=
 
[[رده: کتاب ها]]  
[[رده: کتاب شناسی اهل‌سنت]]
[[رده: آثار ابن حجر الهيتمی]]
 
<references />

نسخهٔ کنونی تا ‏۱۸ مارس ۲۰۲۴، ساعت ۰۵:۰۶

الزواجر عن اقتراف الکبائر
الزواجر 513.jpg
نامالزواجر عن اقتراف الکبائر
پدیدآورانابن حجر هیتمی
زبان اصلیعربی‌
سال نشر1987 م
ناشردارالفکر
موضوعاخلاق

کتاب الزواجر عن اقتراف الکبائر اثر ابن حجر الهیتمی (ت 974هـ) کتابی است در باب تزکیه و وعظ که از وعده و وعید خداوند سخن گفته است.

بخش‌های کتاب

  • مقدمه در تعریف گناه کبیره؛
  • باب اول: گناهان باطنی؛
  • باب دوم: گناهان ظاهری؛
  • خاتمه: در بیان توبه؛
  • مطالبی در خصوص آتش جهنم و عذاب الهی و همچنین در خصوص بهشت و ثواب و نعمت‌های خداوند متعال[۱].

قسمتی از کتاب

ابن حجر الهیتمی در مقدمه کتاب:

فَدَعَانِی ذَلِکَ مَعَ مَا تَفَاحَشَ مِنْ ظُهُورِ الْکَبَائِرِ وَعَدَمِ أَنَفَةِ الْأَکْثَرِ عَنْهَا فِی الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ، لِمَا أَنَّ أَبْنَاءَ الزَّمَانِ وَإِخْوَانَ اللَّهْوِ وَالنِّسْیَانِ قَدْ غَلَبَتْ عَلَیْهِمْ دَوَاعِی الْفُسُوقِ...[۲].

پانویس

  1. الزواجر، ابن حجر الهیتمی، ج 1، ص 5.
  2. الزواجر، ابن حجر الهیتمی، ج 1، ص 4.

منابع

  • مقدمه کتاب الزواجر عن اقتراف الکبائر.