الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از ویکی‌وحدت
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #FFA500; line-height:1.4em; padding-bottom: 7px;"><noinclude>
[[پرونده:Ambox clock.svg|60px|بندانگشتی|راست]]
<br>
'''''نویسنده این صفحه در حال ویرایش عمیق است. '''''<br>


'''یکی از نویسندگان مداخل ویکی وحدت مشغول ویرایش در این صفحه می باشد. این علامت در اینجا درج گردیده تا نمایانگر لزوم باقی گذاشتن صفحه در حال خود است. لطفا تا زمانی که این علامت را نویسنده کنونی بر نداشته است، از ویرایش این صفحه خودداری نمائید. '''
<br>
''آخرین مرتبه این صفحه در تاریخ زیر تغییر یافته است: ''{{#time:H:i، j F Y|{{REVISIONTIMESTAMP}}}}؛
<noinclude>
</div>
<div class="wikiInfo">[[پرونده:کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد.jpg|جایگزین=کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد|بندانگشتی|کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد]]
<div class="wikiInfo">[[پرونده:کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد.jpg|جایگزین=کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد|بندانگشتی|کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام
خط ۱۵: خط ۵:
|ضياء‌الدين جوينى
|ضياء‌الدين جوينى
|-
|-
|موضوع
|موضوع
|اسلام ـ کلام
|اسلام ـ کلام
خط ۸۰: خط ۶۹:
جوینی در ارائه خود از مکتب [[اشعری]] به طور خاص به سه مورد اشاره می کند - که آموزه اوست:
جوینی در ارائه خود از مکتب [[اشعری]] به طور خاص به سه مورد اشاره می کند - که آموزه اوست:


ابوالحسن اشعری متوفی سال 324 معمولاً به او اشاره می کند: «شیخ ما».
[[ابوالحسن اشعری]] متوفی سال 324 معمولاً به او اشاره می کند: «شیخ ما».
ابوبکر باقلانی متوفی در سال 403 اغلب به او اشاره می کند: «قاضی».
[[ابوبکر باقلانی]] متوفی در سال 403 اغلب به او اشاره می کند: «قاضی».
ابواسحاق اسفراینی متوفی سال 413 مکرر به او اشاره کرده و می‌گوید: «استاد».
[[ابواسحاق اسفراینی]] متوفی سال 413 مکرر به او اشاره کرده و می‌گوید: «استاد».
او اعتراف می کند که بیشتر استدلال ها و گزارش های خود را از نوشته های شیوخ مذاهب، به ویژه این سه نفر، به دست می آورد. او اعلام نکرد که چیز جدیدی آورده است مگر در یک موضوع که دلیلش بر محال بودن حوادث است که اولی ندارند.  کلیات ایشان در کتاب الارشاد درباره نظریه علم و خلقت جهان برای نشان دادن اینکه خداوند خالق این جهان است و از خداوند متعال و بهترین صفات او صحبت کرده است. و در مسأله الاستواء که اولی آن به معنای ظلم و تسلط و بلندی است، سپس از مسئله ایجاد افعال صحبت می کند، پس ثابت می کند که خداوند خالق همه چیز است و ایمان را از او می خواهد. بندگان او به انتخاب. و نیز اصرار به نبوت و معجزه و تفاوت معجزات و کرامات. وی دلیل نبوت حضرت محمد را قرآن و معجزات حسی از جمله تسبیح سنگریزه در کف دست پیامبر دانست. و پیامبران امام از فحشا و امر به معروف و نهی از منکر معصومند.دو تکلیف بر مسلمان، سپس درباره زنده شدن مردگان صحبت کرد و آن را با شواهد صوتی و ذهنی ثابت کرد. فرمود بهشت و جهنم اکنون آفریده شده است و ثواب آن فضلی است از جانب خداوند بر یقین و برای مؤمنان نافرمان شفاعت قرار داد سپس تصریح کرد که امامت برای مسلمانان اختیاری است و پیامبر صلی الله علیه و آله وسلم شرط نکرده است. که علی به قول امامیه .
او اعتراف می کند که بیشتر استدلال‌ها و گزارش های خود را از نوشته‌های شیوخ مذاهب، به ویژه این سه نفر، به دست می آورد. او اعلام نکرد که چیز جدیدی آورده است مگر در یک موضوع که دلیلش بر محال بودن حوادث است که اولی ندارند.  کلیات ایشان در کتاب الارشاد درباره نظریه علم و خلقت جهان برای نشان دادن اینکه خداوند خالق این جهان است و از خداوند متعال و بهترین صفات او صحبت کرده است و ثابت می کند که خداوند خالق همه چیز است. و نیز به مباحث  نبوت و [[معجزه]] و تفاوت معجزات و کرامات. وی دلیل نبوت [[حضرت محمد]] را [[قرآن]] و معجزات حسی از جمله تسبیح سنگریزه در کف دست پیامبر دانست. و مطالب دیگر که مفصل به آنها پرداخته شده.
 
 
يستشهد الجويني في عرضه لمذهب الأشاعرة ـ وهو مذهبه ـ بثلاثة على وجه التخصيص هم:
1. أبو الحسن الأشعري المتوفى سنة: 324، ويشير إليه عادة بقوله: "شيخنا".
2. أبو بكر الباقلاني المتوفى سنة 403، وكثيرا ما يشير إليه بقوله: "القاضي".
3. أبو إسحاق الإسفراييني المتوفى سنة: 413، ويشير إليه مرارا بقوله: "الأستاذ".
وهو يعترف بأنه يستمد جل ما يورده من حجج وتقريرات مما كتبه مشايخ المذهب، وخصوصا هؤلاء الثلاثة. ولم يصرح بأنه أتى بجديد إلا في مسألة واحدة وهي إيراده برهانا من عنده على إثبات استحالة حوادث لا أول لها.[2] فكان حديثه العام في كتابه الإرشاد عن نظرية المعرفة، وعن حدوث العالم، ليبين أن الله هو الخالق لهذا العالم، وتحدث عن الله تعالى وصفاته الحسنى. وعن مسألة الاستواء، وأوَّلها بمعنى القهر والغلبة والعلو، ثم تحدث عن مسألة خلق الأعمال، فأثبت أن الله خالق كل شيء وأنه يريد الإيمان من عباده اختيارا. وتحث كذلك عن النبوة والمعجزة، وفرق بين المعجزات والكرامات. وقال بأن الدليل على نبوة محمد هو القرآن والمعجزات الحسية، مثل تسبيح الحصى في كف النبي. والأنبياء لدى الإمام معصومون من الفواحش، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان على المسلم، ثم تحدث عن في البعث للأموات، وأثبته بأدلة سمعية وعقلية. وقال بأن الجنة والنار مخلوقتان الآن، وأن الثواب فضل من الله على المتيقن، وأثبت الشفاعة لعصاة المؤمنين، ثم بين أن الإمامة عند المسلمين اختيارية والنبي لم ينص على علي كما تقول الإمامية.
 


=شرح‌های بر كتاب=
=شرح‌های بر كتاب=
كتاب الإسعاد في شرح الإرشاد للمؤلف عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد، القرشي، التميمي، التونسي، المالكي، المعروف بابن بزيزة. هو شرح لكتاب الإرشاد لإمام الحرمين أبو المعالي الجويني المتوفى (478 هـ) وهو شرح على أهمية كبيرة يتضمن الحجاج على العقائد الإيمانية بالأدلة النقلية والعقلية في إطار منهج الأشاعرة.
# كتاب '''الإسعاد في شرح الإرشاد''' که مؤلف آن عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد، قرشي، تميمی، تونسی، مالكی، معروف به ابن بزيزة می‌باشد.
وهي كثيرة منها:
# [[شرح الإرشاد في علم الكلام]]، تأليف: أبو القاسم سلمان بن ناصر الأنصاري نيشابوری است.
• "شرح الإرشاد في علم الكلام"، تأليف: أبو القاسم سلمان بن ناصر الأنصاري النيسابوري الأرغياني، تلميذ إمام الحرمين المتوفى سنة 512 هـ.
# [[المهاد في شرح الإرشاد إلى تبيين قواعد الاعتقاد]]، تأليف: المازري المتوفى سنة 530 هـ می‌باشد.
• "المهاد في شرح الإرشاد إلى تبيين قواعد الاعتقاد"، تأليف: المازري المتوفى سنة 530 هـ.
#[[منهاج السداد في شرح الإرشاد]]، نوشتهٔ أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن الضحاک فزاری.  
• "منهاج السداد في شرح الإرشاد"، تأليف: أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن الضحاك الفزاري ويعرف بابن المقري المتوفى بغرناطة سنة 557 هـ.
# [[شرح الإرشاد]]، تأليف: أبو بكر بن ميمون القرطبی.  
• "شرح الإرشاد"، تأليف: أبو بكر بن ميمون القرطبي المتوفى سنة 567 هـ وهذا الكتاب له فيلم في جامعة الدول العربية برقم 143 مصور عن نسخة بمكتبة أحمد الثالث في تركيا وهذه النسخة مكتوب في آخرها: «وافق الفراغ من هذه النسخة المباركة يوم الأحد الثاني والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة اثنين وثمانين وسبعمائة وقد حققه الدكتور أحمد حجازي أحمد السقا ونشرته مكتبة الأنجلو المصرية بمصر في جمادى الأولى سنة 1407 هـ الموافق يناير 1987م.»
# [[شرح الإرشاد في أصول الاعتقاد]] یا نام دیگرش "[[شرح الإرشاد في أصول الدين]]"، تأليف: تقي الدين أبي الفتح مظفر بن عبد الله بن علي بن الحسين المصري شافعی.
• "شرح الإرشاد في أصول الاعتقاد" أو "شرح الإرشاد في أصول الدين"، تأليف: تقي الدين أبي الفتح مظفر بن عبد الله بن علي بن الحسين المصري الشافعي المعروف بالمقترح المولود سنة 560 هـ بمصر، والمتوفى سنة 612 هـ.
و شروح دیگری که بر این کتاب نوشته شده است.
• "الإسعاد في شرح الإرشاد"، تأليف: ابن بزيزة التونسي المتوفى سنة 662 هـ.
• "كفاية الطالب بعلم الكلام في شرح إرشاد الإمام" (إمام الحرمين)، تأليف: أبو يحيى زكريا بن يحيى الشريف الإدريسي المالكي الأشعري والكتاب مخطوط بخزانة القرويين رقم 729.
• "نكت على الإرشاد في الاعتقاد" أو " شرح الإرشاد الموضح سبيل الرشاد"، تأليف: أبي إسحاق إبراهيم يوسف بن محمد بن دهاق الأوسي، المالقي الأندلسي المشتهر بابن المرأة، توفي سنة 616 هـ وهذا الشرح توجد منه نسخة بدار الكتب المصرية رقم 6 توحيد وتاريخها عام 739 هـ والفيلم 223 ف. وهو في خمسة مجلدات مجموع أوراقها قرابة تسعمائة (900) صفحة، وفيلم بجامعة الدول العربية، رقم 239.
• "إمام الحرمين ومنهجه في كتاب الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد"، تأليف: رائد سالم شريف الطائي. دراسة في العقيدة تتناول حياة إمام الحرمين ونشأته وولادته وعلمه ومنهجه في كتاب الإرشاد وطريقة عرضه وأدلته وطريقة مناقشته وأسلوب عرضه وأهميته وغير ذلك.
 
=منبع=
=منبع=

نسخهٔ ‏۲ ژانویهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۲:۵۰

کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد
کتاب الارشاد الی قواطع الادلة فی اصول الاعتقاد
نام نويسنده ضياء‌الدين جوينى
موضوع اسلام ـ کلام
زبان کتاب عربى‌
ناشر دار الکتب العلمية
سال نشر 14331416 ‌‎ق یا 1995 م
تعداد جلد تک جلدی
مکان چاپ لبنان - بیروت


الإرشاد إلی قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد کتابی کلامی و اعتقادی که توسط ضياء‌الدين جوينى متولد 419ق نوشته شده است وى متكلم بزرگ اشعرى و فقيه و اصولى شافعى مى‌باشد. مباحثى؛ نظیر، حدوث عالم، صفاتى كه برای خداوند واجب است،اثبات نبوت ، اصول عقاید و اقسام آن، امر به معروف و نهى از منكر، قيامت ، ثواب و عقاب و مسائلى كلامى از اين دست، بحث مى‌كند.

بخشی از کتاب

بعد المقدمة، قسم الجويني كتابه إلى أبواب، وقسم الأبواب إلى فصول، فكان ترتيبه إماما يقتدي به المتكلمون من بعده، وقيل إن هذه الطريقة وجدت قبله عند أبي بكر الباقلاني، ثم أبي منصور عبد القاهر البغدادي فجاء كتابه كالآتي:

  • بدأ بالكلام على أحكام النظر.
  • باب حقيقة العلم.
  • إثبات حدوث العالم.
  • القول في إثبات العلم بالصانع.
  • باب القول فيما يجب لله تعالى من الصفات.
  • باب العلم بالوحدانية.
  • باب إثبات العلم بالصفات المعنوية.
  • باب القول في إثبات العلم بالصفات.
  • باب القول فيما يجوز على الله تعالى.
  • باب إثبات جواز رؤية الله تعالى.
  • باب القول في خلق الأفعال.
  • باب القول في الاستطاعة وحكمها.
  • باب القول في التعديل والتجويز.
  • باب القول في إثبات النبوات.
  • باب القول في الوجه الذي منه تدل المعجزة على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم.
  • باب أحكام الأنبياء عامة.
  • باب القول في السمعيات.
  • باب الآجال.
  • باب الرزق.
  • باب في الأسعار.
  • باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
  • باب الإعادة.
  • باب جمل من أحكام الآخرة المتعلقة بالسمع.
  • باب في الثواب والعقاب وإحباط الاعمال والرد على المعتزلة والخوارج والمرجئة في الوعد والوعيد.
  • الأسماء والأحكام.
  • باب التوبة.
  • القول في الإمامة.
  • باب في تفاصيل الأخبار.
  • باب في إبطال النص وإثبات الاختيار.
  • باب في الاختيار وصفته وذكر ما تنعقد الإمامة به.
  • باب القول في إمامة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين.

موضوع کتاب

جوینی در ارائه خود از مکتب اشعری به طور خاص به سه مورد اشاره می کند - که آموزه اوست:

ابوالحسن اشعری متوفی سال 324 معمولاً به او اشاره می کند: «شیخ ما». ابوبکر باقلانی متوفی در سال 403 اغلب به او اشاره می کند: «قاضی». ابواسحاق اسفراینی متوفی سال 413 مکرر به او اشاره کرده و می‌گوید: «استاد». او اعتراف می کند که بیشتر استدلال‌ها و گزارش های خود را از نوشته‌های شیوخ مذاهب، به ویژه این سه نفر، به دست می آورد. او اعلام نکرد که چیز جدیدی آورده است مگر در یک موضوع که دلیلش بر محال بودن حوادث است که اولی ندارند. کلیات ایشان در کتاب الارشاد درباره نظریه علم و خلقت جهان برای نشان دادن اینکه خداوند خالق این جهان است و از خداوند متعال و بهترین صفات او صحبت کرده است و ثابت می کند که خداوند خالق همه چیز است. و نیز به مباحث نبوت و معجزه و تفاوت معجزات و کرامات. وی دلیل نبوت حضرت محمد را قرآن و معجزات حسی از جمله تسبیح سنگریزه در کف دست پیامبر دانست. و مطالب دیگر که مفصل به آنها پرداخته شده.

شرح‌های بر كتاب

  1. كتاب الإسعاد في شرح الإرشاد که مؤلف آن عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد، قرشي، تميمی، تونسی، مالكی، معروف به ابن بزيزة می‌باشد.
  2. شرح الإرشاد في علم الكلام، تأليف: أبو القاسم سلمان بن ناصر الأنصاري نيشابوری است.
  3. المهاد في شرح الإرشاد إلى تبيين قواعد الاعتقاد، تأليف: المازري المتوفى سنة 530 هـ می‌باشد.
  4. منهاج السداد في شرح الإرشاد، نوشتهٔ أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن الضحاک فزاری.
  5. شرح الإرشاد، تأليف: أبو بكر بن ميمون القرطبی.
  6. شرح الإرشاد في أصول الاعتقاد یا نام دیگرش "شرح الإرشاد في أصول الدين"، تأليف: تقي الدين أبي الفتح مظفر بن عبد الله بن علي بن الحسين المصري شافعی.

و شروح دیگری که بر این کتاب نوشته شده است.

منبع

  • مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية.