احمد بن یوسف الملیانی: تفاوت میان نسخه‌ها

از ویکی‌وحدت
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲: خط ۲:
طریقه یوسفیه که به الشّرّاقة والعكاكزة المثيرة در مغرب شهرت یافت.او نقش های سیاسی مهمی داشت، زیرا به دلیل مخالفت با حاکمان دولت الزيانية در مرکز مغرب و اتحاد با بربروس و ملوانان ترک پس از حضور آنها در شهر [[الجزیره]] مشهور بود.او همچنین برای دفاع ازهم میهنان خود در مغرب با حاکمان دولت وطاسیه مکاتبه داشت و برخی از پیروان او در آنجا تا مدتها پس از مرگش با حاکمان مختلف کشور درگیری بودند
طریقه یوسفیه که به الشّرّاقة والعكاكزة المثيرة در مغرب شهرت یافت.او نقش های سیاسی مهمی داشت، زیرا به دلیل مخالفت با حاکمان دولت الزيانية در مرکز مغرب و اتحاد با بربروس و ملوانان ترک پس از حضور آنها در شهر [[الجزیره]] مشهور بود.او همچنین برای دفاع ازهم میهنان خود در مغرب با حاکمان دولت وطاسیه مکاتبه داشت و برخی از پیروان او در آنجا تا مدتها پس از مرگش با حاکمان مختلف کشور درگیری بودند


<ref>معجم أعلام الجزائر. عادل نويهض. مؤسسة نويهض الثقافية، بيروت لبنان. الطبعة الثانية 1980 م. ص315   
<ref>معجم أعلام الجزائر. عادل نويهض. مؤسسة نويهض الثقافية، بيروت لبنان. الطبعة الثانية 1980 م. ص315  </ref>  <ref>درة الحجال في أسماء الرجال. ابن القاضي المكناسي. تحقيق محمد الأحمدي أبو النور. دار التراث. القاهرة، مصر. الطبعة الأولى 1971 م. ج1 ص164-165</ref> <ref>دوحة الناشر لمحاسن من كان بالمغرب من مشايخ القرن العاشر. محمد بن عسكر. تحقيق محمد حجي. مطبوعات دار المغرب. الرباط. الطبعة الثانية. 1977 م. ص12</ref> <ref>تعريف الخلف برجال السلف. أبو القاسم الحفناوي. مطبعة بيير فونتانة الشرقية، الجزائر. 1906. ج2 ص97</ref> <ref>سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس. أبو محمد بن جعفر بن إدريس الكتاني. دار الثقافة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، المغرب. الطبعة الأولى، 2004. ج2 ص14-15</ref> <ref>الأعلام. خير الدين الزركلي. دار العلم للملايين، بيروت، لبنان. الطبعة الخامسة عشرة، مايو 2002. ج1 ص275.</ref>
</ref>   
<ref>درة الحجال في أسماء الرجال. ابن القاضي المكناسي. تحقيق محمد الأحمدي أبو النور. دار التراث. القاهرة، مصر. الطبعة الأولى 1971 م. ج1 ص164-165
</ref>
<ref>دوحة الناشر لمحاسن من كان بالمغرب من مشايخ القرن العاشر. محمد بن عسكر. تحقيق محمد حجي. مطبوعات دار المغرب. الرباط. الطبعة الثانية. 1977 م. ص12
</ref>
<ref>تعريف الخلف برجال السلف. أبو القاسم الحفناوي. مطبعة بيير فونتانة الشرقية، الجزائر. 1906. ج2 ص97
</ref>
 
<ref>سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس. أبو محمد بن جعفر بن إدريس الكتاني. دار الثقافة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، المغرب. الطبعة الأولى، 2004. ج2 ص14-15
</ref>
<ref>الأعلام. خير الدين الزركلي. دار العلم للملايين، بيروت، لبنان. الطبعة الخامسة عشرة، مايو 2002. ج1 ص275.
</ref>

نسخهٔ ‏۱۰ نوامبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۳:۴۴

أبو العباس أحمد بن يوسف الراشدي الملياني او یکی از مشهورترین شیوخ صوفیه در الجزایر و مغرب در آغاز قرن دهم هجری و قرن شانزدهم میلادی بود. او در آغاز به انتشار روش شاذلیه و زروقیه کمک کرد و سپس به انتشار روش خود موسوم به راشدیه پرداخت. پس از او چندین طریقت صوفیانه به او نسبت داده شد که از مهمترین آنها می توان به موارد زیر اشاره کرد. طریقه یوسفیه که به الشّرّاقة والعكاكزة المثيرة در مغرب شهرت یافت.او نقش های سیاسی مهمی داشت، زیرا به دلیل مخالفت با حاکمان دولت الزيانية در مرکز مغرب و اتحاد با بربروس و ملوانان ترک پس از حضور آنها در شهر الجزیره مشهور بود.او همچنین برای دفاع ازهم میهنان خود در مغرب با حاکمان دولت وطاسیه مکاتبه داشت و برخی از پیروان او در آنجا تا مدتها پس از مرگش با حاکمان مختلف کشور درگیری بودند

[۱] [۲] [۳] [۴] [۵] [۶]

  1. معجم أعلام الجزائر. عادل نويهض. مؤسسة نويهض الثقافية، بيروت لبنان. الطبعة الثانية 1980 م. ص315
  2. درة الحجال في أسماء الرجال. ابن القاضي المكناسي. تحقيق محمد الأحمدي أبو النور. دار التراث. القاهرة، مصر. الطبعة الأولى 1971 م. ج1 ص164-165
  3. دوحة الناشر لمحاسن من كان بالمغرب من مشايخ القرن العاشر. محمد بن عسكر. تحقيق محمد حجي. مطبوعات دار المغرب. الرباط. الطبعة الثانية. 1977 م. ص12
  4. تعريف الخلف برجال السلف. أبو القاسم الحفناوي. مطبعة بيير فونتانة الشرقية، الجزائر. 1906. ج2 ص97
  5. سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس. أبو محمد بن جعفر بن إدريس الكتاني. دار الثقافة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، المغرب. الطبعة الأولى، 2004. ج2 ص14-15
  6. الأعلام. خير الدين الزركلي. دار العلم للملايين، بيروت، لبنان. الطبعة الخامسة عشرة، مايو 2002. ج1 ص275.