أفكار الحوار مع الآخر

من ویکي‌وحدت
أفکار الحوار مع الآخر.jpg
اسم الکتاب أفکار الحوار مع الآخر
تأليف محمّد علي التسخيري
ترجمة محمّد المقدس
اللغة الفارسية
الموضوع الحوار الإسلامي مع الآخرين
سنة الطبع 1383 ش / 2004 م
الناشر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية
قطع وزيري
نوعية الغلاف شومیز
عدد الصفحات 317 صفحة
الکمّية 2000 نسخة
الطبعة الأولی
السعر 16000 ریال

الحوار مع الآخر يهدف إلى «الحوار الإسلامي – الإسلامي»، ومن ثم إلى «الحوار الإسلامي مع الآخرين».

الموضوع

هذا الكتاب الذي يهدف إلى «الحوار الإسلامي – الإسلامي»، ومن ثم إلى «الحوار الإسلامي مع الآخرين». يحاول جاهداً تقديم الأفكار والاقتراحات الداعمة لتعميق هذا الحوار وتمهيد السبيل من أجل التعاون الإنساني البّناء.

المحتوی

وقد نّظم هذا الكتاب في مقدمة وثلاثة فصول.

الفصل الأوّل

يضم هذا الفصل خمس مقالات حول موضوع «دور حضارة الأمة الإسلامية». المؤلف وخلال مقالته الأولى «الأمة الإسلامية وخيار السلام العالمي في إطار العلاقات المتكافئة بين الحضارات»، يتطرق بداية إلى موضوع الحوار كحاجة إنسانية، ومبدأ إسلامي، ودوره في تحقيق الأمن والسلام. ثم يتحدث عن عالمية الإسلام ودور ومسؤولية الأمة الإسلامية في إرساء السلام العالمي. وفي المقال الثاني يوضح المؤلف أهمية قيم الحوار والتعايش في الرؤية الثقافية الإسلامية. وفي المقال الثالث يقدم بحثاً حول دور حضارة الأمة الإسلامية في عالم المستقبل. فيما تتناول المقالات الأخرى في هذا الفصل، بحث «دور المرحلة الحالية لمنظمة المؤتمر الإسلامي» و«الآيسيسكو والقرن الواحد والعشرين ... التحديات والمسؤوليات».

الفصل الثاني

أمّا الفصل الثاني من الكتاب، فقد اهتم بموضوع «الحوار مع الأديان» عبر خمس مقالات، وبالعناوين التالية: «سيدنا إبراهيم (ع) النموذج للإنسان الكامل» و«رؤية قصيرة على موقف الإسلام من العلاقة بين الحق والواجب والعدالة» و«العلاقة بين الإسلام والعدالة» و«الحوار بين الإسلام والمسيحية: الموانع والحلول» و«بيروت ميعاد الأديان والمذاهب والثقافات».

الفصل الثالث

في حين جاء الفصل الثالث من الكتاب تحت عنوان «العلاقة مع الغرب». وقد تضمن موضوعات ورؤى حول التعامل والعلاقة مع الغرب، من خلال سبع مقالات وتقرير مختصر حول ندوة الحوار الإسلامي الغربي. ومن جملة المقالات هي: «العلاقة بين الإسلام والغرب»، و«اسئلة وردود حول العلاقات بين العالم الإسلامي والغرب»، و«الشمولية وبناء العولمة».